في اليوم التالي ل"سقوط دمشق" المفترض، كان من المفترض أن نرى الخلايا النائمة تتحرك في طهران، وبعدها في جنوب الصين وروسيا.. من أجل إشعال "ربيع الفوضى الخلاقة" لتدمير نصف العالم، الدول الصاعدة لتسيد الكرة الأرضية، وبالتالي إعطاء الفرصة مجددا لدول الغرب لتعيد بناء.. ولتحكم وتتسيد العالم من جديد. وحده صمود دمشق قتل تلك الكوابيس في مهدها، فأنقذ البشرية من عصر استعمار أنكى وأشد مرارة من ما عرفنا.

سيريا ديلي نيوز - يزيد جرجوس


التعليقات