كشف تقرير دبلوماسي ورد إلى بيروت من نيويورك بحسب صحيفة "النهار" اللبنانية أن "الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون يريد أن يكون للمنظمة الدولية موفدها الخاص بها إلى سورية، من دون أن يكون في الوقت نفسه مندوباً للجامعة العربية.

 

 أما الامين العام للجامعة العربية نبيل العربي فمتمسك بأن يبقى الموفد الجديد لتلك الأزمة بالصفة المشتركة الأممية والعربية، استناداً الى القرار الذي سبق أن اتخذته جامعة الدول العربية باحالة ملف معالجة الأزمة السورية على المنظمة الدولية التي لا تزال قائمة بعدما عجزت الجامعة عن معالجتها.

سيريا ديلي نيوز- صحف


التعليقات