نجح الطبيب عبد الرحمن الجعفري أن يجعل  من عيادته بدمشق مقصداً للنجوم من سورية وخارجها خلال ١٠ سنوات من  عمله في مجال تجميل و زراعة الأسنان، فابتكر "الابتسامة الجعفرية" وطورها باستخدام تصميم خاص ومواد مميزة  بألوان طبيعية وبراقة،  ليجعل منها مدخلاً لقلوب الناس واسماً لامعاً في عالم الطب غيّر مجرى تجميل الأسنان بعيداً عن الانسياق وراء الكلاسيكية أو التقليدية، فأصبح رسم هذه الابتسامة علماً وفناً قائمان بحد ذاتهما لتلائم تقاسيم الوجه وملامح الشخصية.

ورغم ظروف الحرب الصعبة منذ ما يقارب الست سنوات، إلا أن الجعفري أصر على البقاء في سورية، مكتفياً بزيارة عيادته في الإمارات مرات قليلة خلال السنة.

وما يلفت النظر، قدوم كثير من الناس إلى سورية مقيمين في فنادقها رغم الظروف القاهرة خصيصاً للحصول على "الابتسامة الجعفرية".

 هذه الابتسامة اعتمدها كثير من نجوم الفن والسياسة والإعلام والرياضة، نذكر منهم: أمل عرفة، وكندا حنا، وميرنا شلفون، ونظلي الرواس، وندين تحسين بيك، ورنا شميس، ورنا الأبيض، ودينا هارون، وروعة ياسين، ومحمد حداقي، وقمر خلف، وغادة بشور، وسيف الدين سبيعي، ورؤى عباس، وباسل محرز.