أكد رئيس HWPL السيد هي لي ، أن العمل من أجل السلام لم يعد من الممكن تأجيل وأن القادة يجب أن تتخذ إجراءات تتجاوز التشدق بالكلمات.
مضيفا "على الرغم من أننا نورثها شيئا ذا قيمة للأجيال القادمة، وسيكون حقا إرثا أبديا ؟ فقط عندما كنا ننقل إلى الأجيال المتعاقبة ميراثا قيما للعالم خال من الحروب وسوف نلتقي مسؤولياتنا كقادة والمواطنين، والناس اليوم.
المجتمع الدولي إلى الاعتراف بما هو مرسوم في DPCW ثم تعديل وتطوير النظم القانونية الدولية الراهنة ".
سعى المؤتمر الدعوة لشرح كيفية معالجة الفوارق الناجمة عن الأنشطة الحرب ومثل الحرب في جميع أنحاء العالم، وأنها أظهرت أيضا جهودا ملموسة ومصالح المشاركين في تهيئة المناخ المناسب لبناء السلام.
وقالت رئيسة نام هيي كيم مجموعة السلام النسائية الدولية (IWPG) أن قيادة المرأة ومشاركتها يحسن من احتمالات نجاح عملية السلام العالمية.
"وبعد أن انتظرت السلام المستدام ل. فكيف يمكن تفسير هذا؟ وذلك لأن السلام ليس شيئا يمكن تحقيقه عن طريق السلطة أو السلطة من السياسيين أو رجال النبيلة. ومع ذلك، على الرغم من العديد من العقبات، ويجب أن يتم العمل من أجل السلام. IWPG يجمع 3.6 مليار نساء العالم وتعمل بنشاط لإعلان أن اعتمدت من قبل الأمم المتحدة. سيصبح هذا الإطار القانوني على القانون واجب النفاذ الأساسي للأجيال المقبلة ".
ثمانية أعضاء اللجنة الذين يمثلون الحكومة والمجتمع المدني والجامعات، والمنظمات الدينية كل وتحدث على التوالي حول دعم صريح من أجل إعلان وحث على القادة على جميع المستويات أن تتعاون مع عمل HWPL للسلام ووقف الحرب.
وقال السيد يو هيوك كيم، أستاذ فخري مثبت في جامعة دان كوك، "لماذا هو أن العالم يبدو على نفس الملعب على الرغم من الاختلافات في اللغة ولون البشرة، والثقافة، وأسلوب الحياة؟ السبب الوحيد هو هذا. لدينا جميعا نفس الغرض لتحقيق عالم يسوده السلام دون حروب. في الواقع، هو أن صنع مستقبل أفضل وبشكل مثالي، فمن لتسوية بلا حدود السلام وتحقيق قيمة عالمية بعيدة المدى للإنسانية
وتابع: "لقد أعلن هذا العمل من قبل الكثيرين، ولكن HWPL رئيس، أكبر داعية للسلام، هو أبعد من إعلان ودائما على هذه الخطوة في طرح السلام. اليوم، ويقدم المؤتمر بمثابة منصة هامة لحث القادة والمواطنين لدعم تنفيذ القانون الدولي مستوحاة من DPCW وتكون حازمة للعمل من أجل السلام مع داعية السلام ".
أحضر مؤتمر 2016 لدعم العمل HWPL من أجل السلام ووقف الحرب وقادة الكورية في صدارة السلم والأمن الدوليين، وقدم شراكاتها الإبداعية لإلهام العالم في مجال بناء السلام تحت راية DPCW.