قال كاتب جزائري، “إن جنرالا سوريا يشغل مناصب ديبلوماسية حاليا، حاول لعب دور لتجنيب الطيار الاردني معاذ الكساسبة، الموت بعد تمكن تنظيم داعش من اسره بعد سقوط مقاتلته الحربية في محافظة الرقة السورية”.

واشار اسماعيل القاسمي الحسني، “إلى ان أقوى و أرفع صوت كان يدافع عن الضحية “معاذ الكساسبة” في الاردن، و أكثر الرجال عمل على تجنيبه هذا المصير الكارثي، هو اللواء بهجت سليمان، الذي كان سفيرا لبلده في عمان”.

ولم يشر الكاتب الى الطريقة التي حاول من خلالها سفير سوريا السابق في الاردن، تجنيب الكساسبة، مصير الموت، علما بأن الحسني أضاف، “لم يترك سليمان مشروعا إلا و سلكه، و كان الحمقى في القيادة الاردنية، يصورون حركة الرجل دفاعا عن النظام السوري؛ غير أن واقع الحال كان يدافع عن الاردن و أبنائه”.

سيرياديلي نيوز


التعليقات