بحسب الخبراء الاقتصاديينن فإن الليرة السورية تتجه نحو الانهيار السريع، حيث بلغت قيمة الدولار الأمريكي الواحد أكثر من 600 ليرة سورية.

وبنفس الوقت تمر السوق السورية والواقع الاقتصادي بأزمة تضخم، كما أن الحد الأدنى لأجور العاملين في القطاع الدولة يبلغ حوالي 25 ألف ليرة سورية شهرياً، أي ما يعادل 44 دولاراً أمريكياً.

بينما كان موظفو في سوريا يتقاضون ما مقداره 210 دولار أمريكي في عام 2010، حيث كان الدولار الواحد يساوي 47 ليرة سورية.

وبحسب ما أفادت به وكالة "سانا" ، فإن بنك سوريا المركزي قال: "إنه يقوم بنشاط كبير تجاه بنوك المحافظات وصناديق النقد، لجمع العملات الأجنبية من السوق، من أجل حماية الليرة السورية من الهبوط".

سيريا ديلي نيوز


التعليقات