كشفت مصادر في وزارة النقل لـ”الوطن” أنه يتم معاملة الشاحنات السورية نفس معاملة الشاحنات العربية والأجنبية فيما يخص العمل بالترانزيت، مبينة أن من يدفع أجور النقل هو مالك البضاعة وليس صاحب وسيلة النقل، وبالتالي لا تتأثر الشاحنة السورية بذلك.

وبينت التعليمات أنه يمنع إدخال شاحنات عربية أو أجنبية فارغة إلى سورية للتحميل إلا في حال عدم وجود شاحنة سورية، وأن البضائع حاليا تحمل من المرافئ بشاحنات سورية وتفرغ في منطقة الحدود أي (المنطقة الحرة) ولن تدفع أي رسم لقاء ذلك.

سيريا ديلي نيوز


التعليقات