مثَّلَ التدخلُ العسكريُّ الروسيُّ نقطةً فاصلةً، في تطورات ومسارات الأزمة السورية، تغير معها المشهد السوري والإقليمي والدولي. لكن لماذا "تأخرت" روسيا عن الانخراط العسكري النشط في الأزمة السورية، وقد كانت سورية تحت تهديدات بالغة الخطورة؛ وهل كانت "تنتظر" قدوم الجنرال قاسم سليماني قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني لإقناع الرئيس فلاديمير بوتين بإرسال قواته إلى سورية، وهل إن مصالح روسيا في دعم النظام السياسي في سورية أكبر من مصالحها مع تركيا ودول الخليج، فضلاً عن الغرب، وما هي استراتيجيات روسيا تجاه رهانات وأولويات الولايات المتحدة وإيران وتركيا والسعودية وإسرائيل وحزب الله في الأزمة السورية؟

 

مركز دمشق للابحاث والدراسات - د. عقيل سعيد محفوض

لتحميل المادة كاملة على الرابط / بانتظار سليماني روسيا ازاء الازمة السورية الدوافع والاكراهات

 

 

 

سيريا ديلي نيوز


التعليقات