كشفت مصادر خاصة في المؤسسة العامة للطيران المدني أنه تم وضع استراتيجية للتفاعل والتكامل بين الناقل الوطني والشركات الوطنية الخاصة، تخدم وتلبي هدف صناعة النقل الجوي في القطر عن طريق تحضير دخول الأسواق للشركات الوطنية الخاصة (نظامية – عارضة).

المصدر أوضح أن عقود الاستثمار في مطار دمشق الدولي مستثمرة بشكل متواصل طوال الفترة السابقة وبالنسبة لمطار حلب الدولي فإن توقفه عن العمل في الوقت الحاضر يلغي وجود أي عقود استثمار,

وفيما يخص عقود الاستثمار في مطار الشهيد باسل الأسد الدولي فهي ثلاثة عقود مستثمرة بشكل متواصل، وهناك عقد استثمار واحد في مطار القامشلي مستثمر بشكل دائم استثمار عربات، أما مطار دير الزور فهو خارج الخدمة في الوقت الراهن  وهذا الأمر يدل على أن عمل المطارات يسير بشكل مقبول على الرغم من وجود المعوقات والصعوبات التي تحدّ من زيادة النشاط وفي مقدمتها تعرض المطارات الى التخريب والضرر من المسلحين.

سيرياديلي نيوز


التعليقات