وتوجد بسطات لقطع الحواسيب واذاحظك حلو بجوز تلاقي كمبيوتر كامل وبربع ثمنه من اجود وكالات الاجهزة مارح تلاقيه
كمايوجد محال مبيع للجملة ويكون سعرها مقبول نسبةًللمحلات في المناطق الاخرى ونسبةً لواقع المواطن السوري في هذه الظروف الراهنة
ويوجدبها سوق كامل للاجهزة الخلوية الموبايلات وهذ ذات مصدر مجهول ولكن ذات جودة مقبولة وسعر جيد مقارنة مع محلات بيع الموبايلات،والاهم للمواطن السوري سوق الخضار التي توجدبها كافةالانواع والارخص وياتي اليهاكافة المواطنين من كل المناطق الدمشقيةولكن الأهم من كل هذا السؤال الذي يطرح نفسه بنفسه وهي تسمية هذا السوق بهذه تسميةالمريبة .
حيث أشار عدد من العاملين في السوق لموقع "سيرياديلي نيوز" أن سبب التسمية أن غالبية بضائع هذا السوق مسروقة، وأن هذه التسمية تعود إلى أن بعض النشالين الذين كانوا خلال السنوات الماضية يجتمعون في هذه النقطة لتبادل ما نشلته وسرقته أيديهم، ثم صارت نقطة علام لكل خفيف يد، ولمّا تعسر بيع البضائع فيما بينهم بدؤوا يفترشون الأرض ببضائعهم، كما أن الثمن الرخيص لبعض السلع جعل البعض من الزبائن يرجح أنها مسروقة.

سوق الحرامية مثل أي سوق تأثر بالأزمة التي تمر بها البلد فارتفاع الأسعار إلى الدرجات الغير مقبولة  ظهرت أيضاً بشكل واضح على سوق الحرامية ، مما أدى إلى إنخفاض البيع  ولم يعد اهتمام الزبون اقتناء أشياء جديدة أو خرداوات قديمة بل أصبحت لقمة العيش هي الأهم ، وبالمقابل تجد البائع يتلفظ بأسعار خيالية فاقت المتوقع، لكنه برر ذلك بجملة بسيطة:" الحق على الدولار ".
ومن جهة ثانية صدق من قال فوائد قوم عند قوم فوائد فالفوضى و الحرامية كان لهم حظ كبير خلال الفترة الحالية حيث نشطت حركة السرقة في ظل الأزمة بعد نزوح العائلات من عدة مناطق في سورية، كما أن بعض هذه العائلات اضطرت لبيع أثاثها بأسعار رخيصة، وهذا كله يصب في سوق الحرامية فيتحرك البيع وينشط السوق لأيام وأسابيع وبالتالي نستطيع وصف سوق الحرامية بعدةكلمات"سيتي مول شعبي"